خصومات تصل الى 75%
ماجيك

عن MJC

ما هي ماجيك؟

ماجيك ماركة عربية كويتية مصرية نشأت على أرض الكويت عام 2023 وقريبا ستكون في مصر

منتجاتنا تجمع بين الجودة والتصميمات العصرية والسعر الذي يناسب كافة شرائح المجتمع

نسعى مع ماجيك إلى تحقيق الارتقاء بالمنتج بمواصفات عالمية، بأيدي عربية وفكر عربي أصيل

WhatsApp Image 2024 01 29 at 4.22.32 PM

قصة ماجيك؟

بدأت القصة معي منذ الصغر، وهي حلم ماركة مصرية عربية تنافس أكبر الماركات العالمية. منذ طفولتي لم أر ماركة عربية تصل إلى المستوى العالمي، ومن هنا بدأت بالبحث ودراسة أسباب ذلك، لماذا لم يجرؤ أحد على الاقتراب منها ومنافستها

هل يرجع ذلك إلى جودة منتجاتها العالية؟ اكتشفت أن جودتها تنبع من أصولنا العربية الأفريقية، من إنتاج مزارعنا وأقطاننا، لأنها الأفضل على مستوى العالم، ومن هنا أصبحت أكثر إصرارا على استكمال البحث والعمل على فكرتي

هل بسبب قوة وجمال تصاميمهم اكتشفت أن التصميم مجرد فكرة وهم ليسوا الوحيدين الذين يفكرون بل نحن أصل الفكر فازدادت إصرارا وزاد التحدي بداخلي وبدأت أسأل نفسي

هل سعر منتجاتهم سر نجاحهم؟ اكتشفت أن أسعار منتجاتهم ليست رخيصة لدرجة أن الكثير من الناس يستطيعون شرائها

زاد شغفي بفكرتي وبحثت وفكرت أكثر عن سبب نجاح منتجاتهم وعدم قدرة أحد من بلادنا العربية على منافستهم وأخيرا اكتشفت سر نجاحهم ومكانتهم في المراتب الأولى بكل منتجاتهم وهو ذكائهم في تسويق منتجاتهم وكيفية إقناعنا كمستهلكين عرب أنهم الأفضل بلا منازع ولا أحد يستطيع الاقتراب منهم. فلماذا لا؟ نحن نطور فكرة جديدة في التسويق تساعدنا على الوصول للعالمية بأيدي عربية. الأمر ليس مستحيلا. بقيت أدرس ما أفكر فيه لسنوات وسنوات، ولم أشعر بأنني مستعد وقادر على البدء بما أحلم به حتى بدأت أحداث غزة، والتي كانت مصدر الإلهام والشعور بأن الوقت قد حان للبدء

كأي عربي مسلم أو مسيحي يشعر بالحزن والأسى على ما يحدث لإخواننا وأطفالنا وأمهاتنا وآبائنا وأراضينا المقدسة التي هي جزء لا يتجزأ من إيماننا الذي نشأنا عليه. وعدم قدرتي على تقديم يد العون والمساعدة لإخوتي إلا بمقاطعة إنتاجاتهم. واكتشفت أخطر ما لم أفكر فيه قط، وهو أننا أصبحنا.. نعتمد على منتجاتهم بشكل كامل. بل هم من جعلونا غير قادرين على الاستغناء عن صناعتهم ومنتجاتهم على مدار عقود من الزمن، وقد نجحوا في ذلك. الآن كل منا استطاع الاستغناء عن بعض المنتجات ومقاطعتها، لكن لم يستطع أحد مقاطعة كل ما يصنعونه، وهذه هي الحقيقة التي لا يستطيع أحد أن ينكرها، ومن هنا شعرت أنه حان الوقت للبدء

دعوني أبدأ بنفسي وأحاول إيجاد بديل عربي للمستهلكين، لعلني أستطيع تعويضهم عن بعض المنتجات الغربية التي يستخدمونها في مجالي. كما كنت أتمنى أن يساعد كل منا المستهلكين في إيجاد بدائل حتى نخرج تدريجيا من بوتقة الاعتماد الكامل على المنتجات الغربية، مع قناعتي التامة بأن المنافسة معهم ليست بالأمر السهل، لأنهم حقا يصلون إلى أعلى معايير الجودة والإتقان في منتجاتهم، لكن لا شيء يمنعنا كعرب من الوصول إلى هذه المعايير وأكثر. لذلك قررت أن أعطي فريقي الضوء الأخضر للبدء بخطوات عملية وحقيقية على أرض الواقع حتى نتمكن بعون الله وفضله من بدء مسيرة MJC.

فليبدأ بكم

Shopping cart
Start typing to see products you are looking for.